أعود إلى الجزائر مع ذكرايات كثيرة بعضها سعيدة جدا والبعض الآخر محزن. فرحت كثيرا بلقاء عائلتي وأن أتعرف على الشعب الفلسطيني.
لم أتوقع أن هذه الرحلة كانت تبدلني إلى هذه الدرجة. أعرف الآن كم أنا محظوظ أن أعيش في بلد أمين. أشكو أحيانا من حياتي في الجزائر لكن ظروف معيشتي أحسن بكثير من ما يعيشه عائلتي هناك.
أرجو أن أسافر إلى فلسطين مرة أخرى وأن يكون حال شعبها أحسن حينها.